إنَّ من يقرأُ تأريخَ الحقد السعو صهيو أمريكي، يُلاحظ أنَّ هذا الحقدَ المريرَ قد وصل إلى درجة الجنون.. فيُصاحِبُ هذا الحقدَ وهذه الضغينةَ خوفٌ رهيبٌ من جأش اليمني وصموده رغم ولوج خمسة أعوامٍ من عربدة العدوان ووحشيته وتجاوزه لحدود الإنْسَانيّة واستباحته للدّماء وانتهاك الحُرُمات.
اقراء المزيد